في ظل استمرار قائد الانقلاب "عبد الفتاح السيسي"، سياسته القمعية بمصر، تزداد يومًا بعد يوم، شريحة المعارضين له بعيد عن جماعة الإخوان المسلمين (عدوه الأول)، وكان
يومًا بعد يوم يُحاول قائد الإنقلاب العسكري، عبدالفتاح السيسي إضفاء الشرعية على الانتخابات الرئاسية المقرر إجرائها في مارس وأبريل 2018، كما أعلن المحامي خالد علي
في خطوة استباقية لقطع طريق الترشح أمام المرشح الرئاسي المحتمل "خالد علي"، من البداية، قامت قوات أمن الانقلاب، اليوم "الاثنين"، بمداهمة المطبعة التي تقوم بطباعة
دعت حركة شباب 6 إبريل في بيان لها، أمس الخميس، إلى عمل "منتدى الشباب المصري الحقيقي" على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بالتوازي مع "منتدى شباب العالم" الذي يعقد في
قال الدكتور "محمد مختار جمعة"، وزير الأوقاف بحكومة الانقلاب، إنه "تم إلغاء 12 ألف تصريح لخطباء مكافأة بزعم أنهم تابعين للإخوان والجماعات الإرهابية.
وأضاف -في تصريحات
"دون تظاهر"، تمكن الشعب المصري من ملاحقة قائد الانقلاب "عبد الفتاح السيسي"، عن طريق السخرية، التي بات أحد أسلحة المعارضة في الآونة الأخيرة؛ حيث تم إطلاق اسم لعبة
تواصل أجهزة أمن الانقلاب إخفاء الناشطة "سمية ماهر خزيمة" لليوم التاسع على التوالي قسريًا، وترفض الإفصاح عن مكان احتجازها.
كانت قوات الانقلاب قد اعتقلت سمية ماهر
على عكس ما وعدت به المملكة العربية السعودية في 2015 عندما شكلت التحالف العربي العسكري في اليمن، لردع ميليشيا الحوثي، إلا أنها تمادت في الأمر، ومؤخرا طالت صواريخ آل
لم يقتصر التدخل الإماراتي لإجهاض ثورات الربيع العربي على دفع الأموال لقائدي الانقلابات العسكرية كما حدث في مصر وحسب، لكنه امتد للإشراف على اعتقال وتعذيب الأشخاص
كشف موقع "ميدل إيست إن" البريطاني في تقرير حديث له إحصائيات صادمة حول المستوى المعيشي والوضع الاقتصادي للمواطنين بالإمارات العربية المتحدة.
أكد التقرير أن