في الوقت الذي يتنصل عمرو موسى رئيس لجنة تعديل الدستور - والتي شُكلت للانقلاب على الدستور الذي استفتي عليه الشعب وقت حكم الرئيس محمد مرسي - وباقي أعضاء اللجنة، من
دعا "محمد البرادعي"، أمس الإثنين، القوى السياسية في بلاده إلى الاتفاق حول المشاركة بكثافة أو مقاطعة الاستفتاء حول التعديلات الدستورية.
وكتب "البرادعي"، في تغريدة
سادت حالة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي؛ جراء تصريحات قالها رئيس مجلس النواب "علي عبد العال"، بأن مصر ليست دولة عسكرية ولا بوليسية؛ وذلك رداً على اتهام أحد
كخلية نحل نشيطة بدت جهود سلطات الانقلاب لتعديل الدستور وإبقاء "عبد الفتاح السيسي" في الحكم لفترتين جديدتين مدة كل منهما 6 سنوات، بينما ركزت أعين خبراء سياسيين على
سادت حالة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي؛ عقب تداول العديد من النشطاء أخباراً حول تعرُّض الشاب "محمد عبد الحفيظ حسين" للاختفاء القسري، وذلك بعد توقيفه
كشفت دراسة "إسرائيلية"، أن قائد الانقلاب العسكري "عبد الفتاح السيسي"، يسعى لتشكيل هوية مصرية جديدة، ترتكز على تقليص المُكوّن الإسلامي كواحد ضمن ثمانية مركبات حاضرة
عاد وسم #ارحل_ياسيسي للصدارة مرة أخرى؛ رداً على تصريحات قائد الانقلاب العسكري "عبد الفتاح السيسي" بشأن رحيلة إذا طلب الشعب ذلك، ليكون هو الأكثر تداولاً على مواقع
مع تزايد الضغوط الدولية على قائد الانقلاب العسكري، عبد الفتاح السيسي، أصبحت قضايا انتهاك حقوق الإنسان وتدنّي الخدمات المعيشية للمواطنين تُطارده في كل محفل، والذي
"ليسوا موتى ولا أحياء".. المختفون قسرياً لا يُسمع صوتهم أو تُرى صورتهم، ولا يُعرف مصيرهم، وبين الحين والآخر يتذكر العالم هؤلاء الذين انتهكت حقوقهم، ويطالب ذووهم
أثار فيلم وثائقي بعنوان: "في سبع سنين"، عرضته قناة "الجزيرة"، أمس الإثنين، حالة من الجدل خلال الساعات القليلة الماضية؛ حيث يرصد التحوّلات الاجتماعية والفكرية